تعاملت العيادات التخصصية السعودية مع 3034 حالة مرضية من أبناء اللاجئين السوريين في مخيم الزعتري بالأردن خلال الأسبوع الـ 211، وذلك ضمن برنامج الحملة الوطنية السعودية الطبي «شقيقي صحتك تهمني».
ودونت سجلات العيادات خلال هذا الأسبوع 964 حالة في عيادة الأطفال ممن يعانون من الأمراض الموسمية، واستقبلت عيادة القلب 157 مراجعًا، والعيادة النسوية 211 مراجعًا، فيما تلقى 136 لاجئًا سوريًا العلاج في عيادة الأسنان، وتعاملت عيادة الجراحة مع 42 حالة، والعظام 157 حالة، وعيادة الجلدية مع 295 حالة قدم لها العلاج المناسب، وبلغ مراجعو عيادة الأذنية 306 حالات، أما عيادة المطاعيم فاستقبلت 226 طفلاً قدمت لهم اللقاحات اللازمة، وأجرى قسم المختبر 118 تحليلاً مخبريًا.
وأوضح المدير الطبي للعيادات الدكتور حامد المفعلاني أنهم يستقبلون المراجعين السوريين طيلة أيام الأسبوع ويقدمون لهم الخدمات الطبية اللازمة بشكل منتظم من خلال كوادر طبية متخصصة تتمتع بكفاءة عالية على مستوى مخيم الزعتري، مضيفًا أن العيادات تتمتع بسمعة طيبة في أوساط المخيم من قبل المنظمات العاملة والأشقاء اللاجئين السوريين هناك.
من جهته، بيّن المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان أن العيادات السعودية شهدت منذ انطلاقتها تقدمًا وتطورًا ملحوظًا في نوعية الخدمات الإنسانية المقدمة للسوريين بشكل عام مع الاهتمام الكبير بتطوير الخدمات الطبية المقدمة لهم في بيئة اللجوء وخصوصًا في المخيمات التي عادة ما تقل فيها مثل هذه الخدمات وتكثر الحاجة إليها.
ودونت سجلات العيادات خلال هذا الأسبوع 964 حالة في عيادة الأطفال ممن يعانون من الأمراض الموسمية، واستقبلت عيادة القلب 157 مراجعًا، والعيادة النسوية 211 مراجعًا، فيما تلقى 136 لاجئًا سوريًا العلاج في عيادة الأسنان، وتعاملت عيادة الجراحة مع 42 حالة، والعظام 157 حالة، وعيادة الجلدية مع 295 حالة قدم لها العلاج المناسب، وبلغ مراجعو عيادة الأذنية 306 حالات، أما عيادة المطاعيم فاستقبلت 226 طفلاً قدمت لهم اللقاحات اللازمة، وأجرى قسم المختبر 118 تحليلاً مخبريًا.
وأوضح المدير الطبي للعيادات الدكتور حامد المفعلاني أنهم يستقبلون المراجعين السوريين طيلة أيام الأسبوع ويقدمون لهم الخدمات الطبية اللازمة بشكل منتظم من خلال كوادر طبية متخصصة تتمتع بكفاءة عالية على مستوى مخيم الزعتري، مضيفًا أن العيادات تتمتع بسمعة طيبة في أوساط المخيم من قبل المنظمات العاملة والأشقاء اللاجئين السوريين هناك.
من جهته، بيّن المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان أن العيادات السعودية شهدت منذ انطلاقتها تقدمًا وتطورًا ملحوظًا في نوعية الخدمات الإنسانية المقدمة للسوريين بشكل عام مع الاهتمام الكبير بتطوير الخدمات الطبية المقدمة لهم في بيئة اللجوء وخصوصًا في المخيمات التي عادة ما تقل فيها مثل هذه الخدمات وتكثر الحاجة إليها.